Wednesday, May 23, 2007

تساؤلات



تسألني الصغيرة عن غاية الفرح الإنساني فأجيب.. هو أن يدخل أحدهم إلي عالمك تاركا وشما جميلا مميزا بقسمات وجهه علي جنبات روحك..تسألني عن قمة الحزن الإنساني فأجيب ..هو أن يرحل أحدهم بعد أن يترك وشمه علي روحك تاركا لك الاختيار بين الاحتراق بالكي في محاولات النسيان أو الاحتراق بنار الذكري ..

8 comments:

La RoSe said...

مرحباً إيما

كلمات صادقة إلى أبعد حدّ ،

هل هي كلماتك أم أنها منقولة ؟

بأي حال ، أجدتي الإنتقاء.

تحياتي ،

إيما said...

أهلا عزيزتي الشيماء
نورتي البلوج بزيارتك يا جميلة
لأ الحقيقة دي مجرد شخبطة بتاعتي..سعيدة جدا إنها عجبتك
ويا رب تنوريني دايما

إبـراهيم ... said...

الله يا إيمي .... حقيقي راااائـعـة ، وإن كانت اختزلت الفرح الإنسانس والحزن الإنساني في الوفاق والفراق ، أو في الوصال والانفصال ، لكن إحساااسـك تحفـة بجد
.
.
تحياااااااااتي

إيما said...

أهلا إبراهيم
ميرسي يا فندم علي المرور وعلي التعليق.. بس أنا مش أقصد الوفاق والفراق أو الوصال العاطفي .. أنا بأقصد إضافة وجه جديد لحياتك أيا كان التعريف ..أوفقد وجه عزيز عليك تحت أي ظروف..يمكن أكون اختزلت فعلا.. بس في رأيي العلاقات الإنسانية هي ما يعطي لحياتنا (الإنسانية) معني

Unknown said...

أنا في المعتاد لا أحب مثل هذه التعريفات، وأراها متحذلقة نوعا.. لكن كلامك هذا مسني بحق.. خاصة الجزء الثاني..
لو أنتِ من كتبه فأنتِ أديبة حقيقية!

إيما said...

وأنا أيضا لا أحب التعريفات المتحذلقة تلك..بس ده مش تعريف ..ده مجرد رأي لحظي قابل للتبديل.. شخبطة يعني وبس.. أديبة مرة واحدة!!!..
ربنا يكرمك يا رب..أنا واحدة بتشخبط وبس
..ميرسي بجد ولو إنها حقيقي مش كفاية علي كلماتك الجميلة دي

شــغــف said...

وشم من النيران على اسوار طروادة الحزينة ..


يابنتى هى الحياة ايه اصلاً غير أوشام صغننة زى بعض , طالما الاسان فى كينونته اصلاً كائن عابر ..

حلوة يا إما

إيما said...

اهلا يا بنوتة
طروادة!!
حلو ده جدا ..
آه يا منيرفا..وشم جنب وشم ..بس أصعب حاجة لما تضيع تفاصيل وشوش أصحابها..
منورة يا فندم..